
أصدرت وزارة الخارجية في جمهورية ناغورني كاراباخ (آرتساخ) بياناً أشارت فيه إلى أن نتائج الجلسة ستصبح مؤشراً على فعالية الفاعلين الدوليين.
وجاء في البيان: “في 16 آب أغسطس، سيعقد مجلس الأمن الدولي جلسة طارئة لمناقشة الوضع الإنساني المتدهور الناجم عن الحصار الكامل الذي تفرضه السلطات الأذربيجانية على السكان المدنيين في آرتساخ (ناغورني كاراباخ).
وستكون نتائج هذه الجلسة مؤشراً على فعالية الفاعلين الدوليين”.