
بحسب “الجزيرة”،أعلنت روسيا تقليص نشاطها العسكري في محيط كييف وتشيرنيهيف بشكل جذري، مشددة على أن التعهد بخفض التصعيد ليس وقفا لإطلاق النار، وسط تشكيك البنتاغون في قرار موسكو.
وقالت وزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون) إن الروس لم يكونوا مستعدين ولا قادرين على السيطرة على كييف، مضيفة “لم نر ما يؤكد أن وحدات من الجيش الروسي بدأت تنسحب من جبهات القتال حول كييف”.
وأكد الرئيس الأميركي جو بايدن أن إدارته ستراقب التزام روسيا وستواصل فرض عقوبات عليها.
وأكدت تركيا أن المفاوضات بين أوكرانيا وروسيا في إسطنبول حققت بعض التقارب، وكشف الوفدان المفاوضان عن شروطهما.