كتب المدافع عن حقوق الانسان في جمهورية آرتساخ أرتاك بيكلاريان على صفحته في الفيسبوك… “اليوم كان أسوأ يوم في حياتي، شعوري بالذنب تجاه الناس من حيث الكرامة والمشاعر… يجب تحليل الأسباب، وظروف كابوس الـ 44 يوماً الماضية بدقة والتحقيق فيها من أجل تحقيق المزيد من النجاحات في المستقبل.
قال بيكلاريان: “اليوم فرصة لنا جميعاً للتفكير في أخطاء الماضي والخطط المستقبلية بكل مسؤولية حان الوقت للعمل سوياً من أجل التطور، لكن اسمحوا لي أن أشير إلى أنه على الرغم من خيبة أملي الكبيرة من جدول الأعمال الدولي الخاطئ لحقوق الإنسان، سأواصل كفاحي لحماية حقوق شعب أرتساخ، إن داخلياً أو خارجياً.
وكتب بيكلاريان: “يمكن تحقيق أي هدف من خلال جهود ذكية ومشتركة ومتسقة، خاصة عندما يكون ذلك صادقاً وعادلاً”.
