ذكرت وكالة “ريا نوفوستي” أن الوضع في محافظة إدلب السورية قد تدهور واندلعت معارك عنيفة. تجري العمليات العسكرية في وحول مدينة سراقب بمحافظة إدلب. وقد نشر الجيش السوري قوات جوية وبرية التي تعمل على تمشيط المدينة من الإرهابيين.
تجدر الإشارة إلى أنه تفاقم الوضع في إدلب في أواخر شهر كانون الثاني ينايرعندما بدأت القوات السورية بالرد على انتهاكات وقف إطلاق النار من جانب المسلحين. وأيدت موسكو هذه الخطوة، ووصفتها أنقرة بأنها خرق للاتفاقيات التي تم التوصل إليها.
أعلن الرئيس التركي أنه سيتخذ خطوات حاسمة في إدلب. وسيعقد اجتماع بين الرئيسين الروسي والتركي في 5 آذار مارس.
