بحسب “أرمنبريس”، ذكرت وكالة “تاس” أنه في 2 من شباط فبراير دخل رتل عسكري تركي جديد، مكّون من نحو 200 من الآليات والشاحنات العسكرية إلى الأراضي السورية.
والجدير بالذكر أن الأرتال التركية توجهت إلى إدلب وحلب. وقد أعلنت القوات التركية أن جزء الطريق السريع الذي يربط حلب واللاذقية هي منطقة عسكرية.
وذكرت صحيفة “الشرق الأوسط” أن الرتل العسكري التركي المكّون من 40 دبابة ومدرعة، وناقلات جنود، ومعدات عسكرية ولوجستية، عبرت الحدود عند حاجز كفر لوزين في شمال محافظة إدلب.
في 28 كانون الثاني يناير، دخلت إلى سوريا، عند نقطة التفتيش ذاتها، 30 مركبة عسكرية، بما في ذلك 12 مركبة مدرعة.
وفي وقت سابق، ذكرت “الميادين” أن الوحدات السورية حاصرت القاعدة العسكرية التركية في منطقة معر حطاط بريف إدلب الجنوبي الشرقي. وفي 23 كانون الأول ديسمبر، تم إغلاق نقطة تفتيش أخرى في نفس المحافظة.
